الاثنين، 27 فبراير 2012

تحديث و تعديل بسيط

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

بعضا من الافكار للسعى فى تطوير جمهورية مصر العربية و تم فى بعضها الاستعانة ببعض الامثلة

1.     إحتساب مدد العمل بنظام اليومية كسنوات من الخدمة العامة و إلزام الشركات العامة و الاعمال و الخاصة بضرورة دفع التامينات الاجتماعية  حيث ان الكثيرون عملوا بنظام اليومية لسنوات ولم تضم هذه المدد عند تعينهم بالمكافاة الشاملة ( و يقال احمد ربنا انك اتعينت) و سنوات عمل من اجل الوطن لم تضاف و لم توضع في الحسبان فمرتبات اليومية لا تذكر و لا يوجد لها تأمينات اجتماعية و لا شهادات خبره ( يعني سنين في خدمة لا تحسب) حيث اننى احد الذين عانوا منها حيث عملت 8 سنوات باليومية و لم يتم منحى شهادات خبرة او ضم المده عند تعييني بالمكافاة الشاملة و ذلك لما قيل انه اختلاف المسميات الوظيفية و لم يتم اعطائى شهـادات الخبرة و ذلك لعدم المطالبة بحقي  و الادهى من ذلك لخوف تلك المؤسسات من دفع التأمينات و ذلك لان تلك المؤسسات لا تدفع تأمينات اجتماعية لهم فلو حدث لهم اى اضرار جراء العمل يبقى استغفر الله العظيم (كلب و راح) و تكون اسوة بالخدمة العسكرية و الخدمة العامة او الخبرات الخارجية التى تضم بالرغم من الذي عمل باليومية حبرته الفنية و العملية اعلى و اكثر .

2.     زيادة مرتبات عمال النظافة في كافة القطاعات اعرف العديد من العاملين بالنظافة يعملوا لأكثر من 16 ساعة مقابل 600 جنية لا غير  و ذلك بالعمل فترتان متصلتان (مثل شركات الكيرسيرفيس التى تخدم بالمطار القديم و قرية البضائع ) حيث كل فترة من 300 إلي 350 شهريا .

3.     عمل الكثير من قيادات الجيش المحالين على المعاش بوظائف قيادية بالشركات العامة مع تقاضي اجور مديرين إدارات و عموم و رؤساء مجالس إدارات او رؤساء  قطاعات  في حين ان موظفى القطاع العام لا يستطيعوا العمل بوظائف حكومية اخرى بعد الخروج فى سن المعاش كما ان معظم هذه الوظائف تتطلب ان يتبع السلم الوظيفـي و ذلك لإكتسـاب خبرات العمل و معـرفة ظـروف و مقتضيات و طبيعة العمل حيث يتم الاعتماد في الاغلب على من يطلق عليهم ( العصافير) لمعرفة احوال العمل و ان هناك محاولات لتثبيت من منهم اقل من الستين تحايلا على القانون و ضحكا على المواطنون فبعد الخروج على المعاش يعينوا من جديد ثم يعاملوا كالذين قضوا عمرهم فى خدمة شركاتهم.

4.     زيادة اعداد اتوبيسات النقل العام حتى لا نرى مأساة ( الشعبطة ) و التكدس المعتادة في كافة السيارات النقل العام او كرأى اخت لنا عمل اتوبيس بدورين لزيادة الاعداد .

5.     محاسبة من يتقاضى الرشاوي بكافة صورها لتسهيل الاجراءات الورقية الحكومية لتفادي ( فوت علينا بكرة ) و عمل جهات رقابية و محاسبية و مكاتب للشكوى .



6.     تنشيط النظام الذي كان يعمل به ايام الرئيس الراحل/جمال عبدالناصر من مراقبة الاسواق و التجار حتى لا يقوم البائعين بالبيع بأسعار حسب المزاج و ذلك يعمم على كافة السلع و من امثلة ذلك السجائر التى تباع رسميا ب (4.25) و تباع ب 4.5 او 5 جنيهات و و ضربت بذلك مثال فلو لم نهتم باتفه منتج حتى احسن منتج و نساويهم بالتعامل رجعنا لحال الفوضى .

7.     التوزيع العادل للدخل في كافة قطاعات الجمهورية او وضع اسقف للمرتبات بحدود عليا و حدود دنيا كما يتم تفادى نسبة التربح القانونية التى يتم تقاضيها عند عمليات البيع و الشراء فيتم في بعض الاحيان شراء سلع و موارد ليس لها فائدة او اهمية او حتى لها اهمية و لكن يتم الشراء باعداد عالية لزيادة النسبة القانونية و مما يعتبر اهدار للمال العام و كذلك عند توزيع الارباح فلا يجوز ان مثلا كما تم اخبرنا من احد الزملاء ان توزيع الارباح للموظفين العادين يبلغ من 2000 إلى 10000 و اعضاء مجلس الادارة يبلغ الربح الموزع عليهم 120000 لكل فرد منهم نجد اذا ان كل موظف عادى يتقاضى 3000 فمعنى ذلك ان ما يتقاضاه فرد واحد من المجلس يبلغ ما يتقاضاه 89 موظف  .

8.     السماح بالاتصال بمحامي فور القاء القبض على اى مشتبه فيه حتى لا نعود لنظام (تلبيس القضايا) كما يحدث فى الولايات المتحده بعدم تحدث او سجن المواطن الا بعد حضور محاميه و التأكد من عدم تعرض موكله للضرب و حضور التحقيق من الاول .

9.     عمل تفتيش دوري على الاقسام و السجون من لجان من النيابة العامة و حقوق الانسان حتى لا يعتدى على المواطن كما كان يحدث بالسابق و كذلك للحيلولة دون التعدى على المسجونون كما نعرف جميعا فالسجون هى مؤسسات اصلاح و تهذيب و ليست  تحطيم و اهانة و كسر للقيم  .

10.  تغيير قوانين المرور وتخفيض ضرائب السيارات وتخفيض الجمارك المفروضة على السيارات فسلعة السيارات لا تصنع بمصر فلا يفترض فرض هذه الضريبة عليها الا في حاله انها سلعة منافسة لمنتج محلي و مع إمكانية الاستفادة من الايدى العاملة التى تعمل فى اصلاح السيارات بالكامل كما نرى فى المناطق الصناعية  .

11.  جعل ايرادات قناة السويس بالجنية المصري مما يرفع من قيمة الجنية المصري دوليا مرة اخرى  .

12.   الازدحام المروري الشديد وذلك نتيجة للملفات حيث ان الملفات معظمها على الواسع حيث انه اذا كان الملف في الشمال نجد ان هناك من 3 إل 4 حارات تحاول ان تدخل الملف اي من اليمين إلي اليسار و من اقصى اليمين إلي اقصى اليسار مما يسبب تكدس مهول يودى إلي اغلاق الشوارع امثلة ملف الاوتوستراد و النادي الاهلى بمدينة نصر / عباس العقاد / معظم ملفات الاوتستوراد فيجب ان يكون الملف للحارة المجاورة فقط للملف و تضييق هذه الملفات و كذلك توعية المواطنون الذين يستغلوا الطرق الجانبية التى تكون مثلا حارتان رايح جاى فنجد البعض الذين يستغلوا الحارة الاخرى اذا كانت فارغه من السيارات لتجاوز حارتهم فيحدث تكدث مرورى مهول من امثال ذلك ما يحدث عند كلية المعلمين فى منشية البكرى و الطريق المودي إلى سيتى ستار الواقع خلف الشبراوى .

13.   منع  قبول المتقدمين لكليات الشرطة و الكليات العسكرية او لبعض الوظائف الحساسة للدولة وفقا لإخطاء ارتكابها زويهم او للحالة المادية للمتقدمين كما يحدث في دول العالم الاول فيمكن ان يكون ضابط شرطة و ابيه معتقل لا مانع لانه ممكن ان يكون احسن مـن ابيـه كما قـال المثل (يخرج من ظهر الفاسد عالم و يخرج من ظهر العالم فاسد ) و كما يحدث مع ابناء بدو سيناء الذين لا يتمتعون بتلك الحقوق.

14.  اعادة توطيد العلاقة و توطين البدو العرب في سيناء و ذلك حتى يتم كسب معابر سيناء و كسب الحصن الاول لمصر ضد الصيهيونية و عدم تعامل السلطات معهم بطرق لا تليق بالمواطن المصري.

15.  المعاملة بالمثل في استخراج تأشيرات دخول البلاد و ذلك لانه يمكن لعدد من الجنسيات الحصول على التأشيرة بمجرد دخول الوطن مقابل 15 دولار و بالاعتبار ان معظم هذه البلاد تتربح الملايين عند قبول تأشيرات دخول بلادها للمصريين و تحت بنود البحث و التقصى كأن المصرييون جميعهم ارهابيون و لصوص  .

16.   تنشيط مجال صناعة الدواجن واللحوم بمصر وكذلك صناعة الاثاث ويمكن الاستفادة من المسجونين و غير العاملين اصحاب الحرف ٍ فتح ملفات الفنوانزا الطيور و الخنازير بشكل واسع حيث تربح الكثيرون من المذابح التى تمت في الدواجن و اصبحنا من سوق مصدر للدواجن لسوق مستورد له .
17.   الغاء فوضى طلبات الوظائف التى تشترط الحصول على شهادات الله وحده اعلم من اين يأتى الحاصلين عليها بأموالها كـ (CPA - CMA - CFA - MBA )وغيرها الكثير و التى تتعدى ال15 الف جنيها و الاغلبية العظمى من المواطنون  لا يتحمل تكاليف تلك الدورات حيث ممكن ان تجد من امضى من عمره 20 او اكثر من السنوات في مجال المحاسبة مثلا و لا يستطيع ان يعمل في مجال اداري او فنى على مستوى اعلى الا بحصوله على هذه الشهادات و كأن مجال خبرته لا يساوي شيئا .

18.   عمل مراقبة و اسعة على موظفى الجمارك حيث ان اغلبهم يتقاضون الرشاوى لتسهيل معاملات تصدير و إستيراد الشحنات .

19.  تحسين اجور المدرسين لتفادى كارثة الدروس الخصوصيه و تحسين الكتب المدرسية و تطويرها و تنظيم طرق الموافقة على المناهج و محاسبة كل من ساهم فى سرقة اموال التربية و التعليم بمصر و تفادى استخدام الكتب الخارجية التى اصبحت البديل الامثل للكتب المدرسية فلا المدرسين فى المدارس و لا الكتب المدرسية نافعة .

20.   الاستفادة من الانهار الجوفية لتغطية مياة الشرب و استغلال مياة النيل للزراعة و الرى.

21.  فتح ملفات تجريف و تصحير الاراضى الزراعية بمصر و كذلك ملفات القطن طويل التيلة الفاسدة   والمحاصيل الزراعية المسرطنة .


22.  فتح ملفات الانشاءات في القطاعات الحكومية والاعمال كافة التى تصدعت بعد بنائها بسنوات لا تتجاوز ال8 سنوات و يوجد لدي امثلة و كذالك عمليات البناء و الهدد التى لا يوجد لها لزوم و كذلك فتح تحقيقات فيما تم فى منشية ناصر و الزاوية و غيرها من انهيارات و كذلك محاسبة الشركات التى نفذت و اقامة او الجهات التى استلمت المطار رقم 3 و ارض صاله السفر رقم 4 التى هبطت عند الافتتاح و كذلك تأجير البارك المملوك لهيئة الميناء لشركتين خاصتين  و منع الاستفادة من تلك الارباح من قبل هيئة الميناء و كذلك واقعة هدم مبنى المصدرين الموجه للساحة المبردة و اقامة برج مراقبة لا يبعد عن البرج الموجود مسافة اقل من 500 متر .

23.  الصرف الزائد عن طريق منح رؤساء مجلس الادارات في المؤسسات الحكومية و الاعمال سيارات لا تستخدم لأكثر من 4 سنوات ثم يأتى بغيرها و التى تتكلف الملايين  لتحسين وجهة صورة رؤساء الشركات فذلك اسراف  تسويف و سرقة و اهدار للمال العام .

24.  تحسين اجور العاملين بالشرطة و اجهزة الدولة و ذلك حتى نتفادى ظاهرة تفشى الرشاوي المطلقة و الاتاوات و التربح لتسهيل الاجراءات .

25.  تبسيط معظم الاجراءات الورقية التى نطلق عليها روتينية حتى لا تتسبب في التضييق على المواطنون فتلك كارثة قومية تجعل مصر فى مؤخرة دول العالم .

26.  الرقابة المستمرة و الفعالة على مراكز و مخازن و افران الخبز و محاسبة السارقين و مستغلين  صرف حصص الدقيق و بيعها بدون وجه حق.


27.  إزالة بند مهم في بطاقات الوصف الوظيفي  (و ما يسند له من اعمال اخرى ) و (ما يسند له من اعمال اخرى مشابه) حيث يتم وضع من 20 إلى 30 بند ثم وضع هذه الجملة و ذلك لجعل العاملين يعملوا في وظائف اخرى بنفس راتب الوظيفة التى يعمل عليها كان واجبا ان يقوم كل واحد بشغل وظيفته و الافادة بوجود نقص في العماله حيث ان الكثير من المؤسسات الحكومية تجعل الموظفين يعملوا بأكثر من وظيفة و ذلك لخوف المديرون من المطالبة بتعيين موظفين جدد حتى لا يحاسبوا من قبل السلطات الاعلى على انهم يطلبوا عماله و ان عليهم تمشيه العمل باى شكل مما يشكل عبأ على الموظف  استخدام الموظفين بطرق غاية فى السوء مما يتسبب فى خلق مناخ خانق لكل العاملين بالدولة .

28.   كذلك تشديد رقابة النقابات العمالية على الممارسات التى يتخذها اصحاب الاعمال في القطاع الخاص من عدم دفع الاجور وممارسة الضغوط اما بالاستمرار بالعمل او بالطرد بدون وجه حق كما انه لا يوجد امان وظيفي للعاملين بالقطاع الخاص و ذلك اذا تم انهاء التعاقد مع العاملين الذين يزيد سنهم عن الاربعين مما يتسبب فى انعدام فرص حصولهم على عمل اخر وذلك لكبر سنهم فى الحصول على وظائف فى اماكن جديدة مما يضطر العاملين للقبول بالامر الواقع خوفا من عدم القدرة على تحمل اعباء المعيشة كما يوجد عدد من الشركات التى لا تدفع الاجور لاكثر من 3 إلي أربعة أشهر.

29.  الطلب من النائب العام الحصول على كافة التقارير السرية لرجال النظام السابق و الذين لهم ملفات سوداء فى الداخلية و ذلك لجرائمهم ضد حقوق الانسان من اجهزة  امن الدولة و المخابرات و بذالك لانه فى كتير انحرق في مجلس الشعب لان تلك الوثائق ستكون مدموجه بكل الادلة و بصور منها.و كما يمكن استعاده ما تم حذفه من الهاردات التى صودرت .

30.  عند الحكم على رجال الشرطة للتعدى على الحقوق المدنية و لارتكابهم العديد من الجرائم هل يتم ايداعهم فى السجون المعتاده لكى يذوق المذنب معنى السجن و يعرف ان الله حق و لا يقوم بإرتكاب اى جرائم اخرى بعد الخروج و كما انهم يرجعوا للعمل بنفس اعمالهم مع ان ذلك لا يطبق فى حالة غيره فمن يسجن يخرج و لا يجد قوت يومه فيجب ايضا توفير مناخ عمل مناسب لجميع المفرج عنهم للعمل بعد قضاء مددهم و ذلك حتى لا يرجعوا للقيام بجرائم اخرى تذرعا بعدم وجود فرص للعمل ممكن عن طريق فتح ورش عمل فى كافة المجالات لهم لكى يقوموا بزياده الانتاج القومى عن طريقها .

31.  تطوير و تحسين وزارة البحث العلمى و التطوير و ازالة قيود الروتين منها و ذلك للحيلولة دون هجرة العقول كما حدث سابقا و كذلك ارسال صورة من كافة الابحاث و الدراسات و المشاريع التى يقوم بها الطلاب اليها لعرضها على لجان تطوير خاصة للاستفاده المثلى منها و تطويرها اذا امكن وتحفيز الطلاب النوابغ منها وتطويرهم والعمل على توفير المعامل المناسبة لهم وتجهيز تلك المعامل بكافة وسائل البحث والتطوير وكذلك تحسين وتطوير استخدامات الحاسب الالى  بكافة انحاء الدولة و تطوير مناهج الحاسب .

32.  تغيير اساليب المعادلات للشهادات العلمية المحصلة بالخارج فالعديد حصلوا على شهادات علمية متفوقة من الخارج و لم يتم الاعتراف بشهادتهم بل تم معادلتها بالثانوية العامة  فى حين انها مساوية لدرجات الماجستير و الدكتوراه و ذلك لإسباب عقيمة ترجع للجان المعادلة المتواجده بالجامعات مع احترامى البالغ لهم .

33.  توسيع وجعل مواد الدين الاسلامى والمسيحي من المواد الاساسية فى المدارس وجعلها مواد نجاح وسقوط وتحسين المناهج وتطويرها وزياده موادها وكذلك اللغة العربية كما يحدث فى المملكة العربية السعودية لاننا نقابل اجيالا واجيالا لا تعرف شيا عن الدين ولا اللغة العربية وتشديدها فى المراحل الاولية و كذلك اللغة الانجليزية و الفرنسية  ثم زيادتها فى المراحل الاخرى و ذلك لنخرج اجيالا على قدرا عالى من العلو ة التثقف و الملمين بدينهم و بلغتهم .

34.  وتم الاستفاضة و ذلك للجدل الدائر فيه الاستفادة من القمح المصري و القطن و القصب و البنجر و القنب الهندي في تحسين الثورة الزراعية في كافة المجالات الصناعية بمصر و بخصوص القنب فيوجد العديد و العديد من الابحاث التى اثبت ان به المئات من الفوائد و اخرها دراسات اثبتت انه يعالج السرطان بكافة انواعة كما انه يمكن استخدامة في صناع الاحبال و صناعة الخرسانة المسلحة و صناعة السيارات و الطاقة البديلة و الملابس و الاحذية و غيرها  كما انه يمكن ان يستخدم كبديل امثل عن تجارة الخمور بمصر و صناعتها التى اثبتت انها بها الملايين من الاضرار كما ان حرمانيتها منصوص عليها صراحة فى كافة الاديان السماوية و الوضعية و حيث انه ممكن ان يعمل على اخضرار الصحراء و تشجيرها و حيث ان مناخ مصر من افضل الاجواء لزراعته و هذه عدن مواقع محتويه على الابحاث و التجارب التى تمت و تتم على القنب  و بعضها كتبا و البعض الاخر افلاما وثائقية حصلت على العديد من الجوائز










زيت نبات القنب لا يسبب إدمان ويشفي من السرطان والسكر والضغط

و المئات من الابحاث في ذلك المكان كما انه لا يسبب الادمان بأعتراف وزارة الداخلية المصرية مكافحة المخدرات بموقعها الرسمي

 بخلاف التبغ و الخمور كما انه لا يسبب تدمير لخلايا المخ كما فندتها الكثير من الابحاث كما انه لا يقوم بتغييب العقل كما يقال عنه و انما يقوم بمرحلة تهدئة و كما انه متواجد و استخدم من قبل المصريين القدماء و الصينيون و و استمر حتى اوائل القرن العشرين كمصدر من مصادر العلاج  و الصناعات حتى تمت محاربته لمنافسته لصناعة الادوية العالمية و نجد احد اكبر شركات الادوية ببرطانيا تقوم باستخدامه لعمل العديد من العقاقير كما ان وجوده قبل بعثة الرسول (صلى الله عليه و سلم ) بالاف السنين بالجزيرة العربية و مصر و الهند و الصين يجعل ادلة تحريمه التى استند عليها بعض العلماء في القرن الحالي ضعيفة و كما انه يوجد عدد من الاحاديث و الادلة يمكن ان تفند اسباب التحريم مثل : ــ
- عَن أَبي ثَعْلبةَ الْخُشَنِيِّ جُرثُومِ بنِ ناشرٍ- رَضِي اللهُ عَنْهُ- عَن رسولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قالَ: ((إنَّ اللهَ تَعَالى فَرَضَ فَرَائِضَ فَلاَ تُضَيِّعُوهَا، وَحَدَّ حُدُودًا فَلاَ تَعْتَدُوهَا، وَحَرَّمَ أَشْيَاءَ فَلاَ تَنْتَهِكُوهَا، وَسَكَتَ عَنْ أَشْيَاءَ رَحْمَةً لَكُمْ غَيْرَ نِسْيَانٍ فَلاَ تَبْحَثُوا عَنْها)). حديثٌ حسنٌ رواه
الدَّارَقُطْنِيُّ وغيرُه.
- وقد رُوِيَ معنَى هذا الحديثِ مَرفوعًا مِن وُجوهٍ أُخَرَ، خَرَّجَهُ الْبَزَّارُ في (مُسْنَدِهِ)، والحاكمُ مِن حديثِ أبي الدرداءِ، عن النبيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ قالَ: ((مَا أَحَلَّ اللَّهُ فِي كِتابِهِ فَهُوَ حَلالٌ، وَمَا حَرَّمَ فَهُوَ حَرَامٌ، وَمَا سَكَتَ عَنْهُ فَهُوَ عَفْوٌ، فَاقْبَلُوا مِنَ اللَّهِ عَافِيَتَهُ، فَإِنَّ اللَّهَ لَمْ يَكُنْ لِيَنْسَى شَيْئًا))، ثم تلا هذه الآيَةَ: {وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسِيًّا} [مريم: 64]، وقالَ الحاكمُ: صحيحُ الإِسنادِ، وقالَ الْبَزَّارُ: إسنادُهُ صالحٌ.
- ( قل أرأيتم ما أنزل الله لكم من رزق فجعلتم منه حراما وحلالا قل آلله أذن لكم أم على الله تفترون وما ظن الذين يفترون على الله الكذب يوم القيامة إن الله لذو فضل على الناس ولكن أكثرهم لا يشكرون )
- قَالَ تَعَالَى : " يَا أَيّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَسْأَلُوا عَنْ أَشْيَاء إِنْ تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ "
-عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((ذروني ما تركتكم؛ فإنما هلك من كان قبلكم بكثرة سؤالهم واختلافهم على أنبيائهم، فإذا أمرتكم بشيء فأتوا منه ما استطعتم، وإذا نهيتكم عن شيء فدعوه)) .وقال صلى الله عليه وسلم: ((إن الله عز وجل فرض فرائض فلا تضيعوها، وحرم حرمات فلا تنتهكوها، وحد حدودا فلا تعتدوها، وسكت عن أشياء من غير نسيان، فلا تبحثوا عنها))
- و هو من المفترات حسب كتب الفقه
لأن الأصل في الأشياء الأباحة ولا سيما وهو من الأشياء التي سكت عنها النبي صلى الله عليه وآله وسلم رحمة بنا فلا نتكلفها. وأما الاحتجاج على التحريم بحديث (نهي عن كل مسكر ومفتر) فهو ضعيف لأن رواية شهر بن حوشب وأن عدله بعض المحدثن فقد جرحه آخرون والجارح أولى من المعدل ولا سيما والجارحون له أكثر من المعدلين وخصوصاً وأن بعض الجارحين قد أوضح سبب الجرح بأنه كثير الأوهام والأرسال أو كثير الخطاء كما أن البعض منهم قد بين سبباً آخر وهو كونه قد تفرد برواية المناكير وهكذا بين بعضهم السبب وهو كونه سارقاً كما بين البعض الآخر سبب الجرح بأخذه دراهم من بيت المال فيكون جرحه من قبل الجارحون مقبولاً ولا وجه لإحتجاج من حاول تصحيح حديثه أو تحسينه بأن مسلماً قد أخرج له في صحيحه لأنه لم يخرج له منفرداً بل في المتابعات وكذلك أيضاً لا وجه لاحتجاج من يحاول الاحتجاج على تصحيح هذا الحديث بأن السيوطي قد ذكره في الجامع الصغير ورمز له برمز يدل على صحة الحديث لأن رموز الجامع الصغير لا يعمل. لها الحفاظ لكون السيوطي قد رمز لبعض الأحاديث برمز يدل على الصحة مع كون الحديث من الموضوعات كحديث تفضل الصلاة بالعمامه على الصلاه بغيرها بخمسه وعشرين درجة في حين أن الحديث موضوع بنص بضعة عشر حافظ وعلى فرض أن الحديث صحيح أو حسن
و الحديث الصحيح
نهى النبي صلى الله عليه وآله وسلم عن كل مسكر

و شكرا على سعة صدرك المشكلة انه بعد اطلاعي على هذه الابحاث وجدت ان اسباب المحاربة و المنع هى اقتصادية 100/100 و ذلك لانها من اكبر الاشياء التى تعمل على خسارة صناعة الادوية في العالم كما ان هناك  شركة ممكن ان اعطى لكم موقعها تستخدم القنب فى عمل الكثير من الادوية في المملكة المتحدة
و لديها عدد 20 مزرعة فى بريطانيا
و الراى الدينى هو اجتهاد فى القراءه كما ان ما تم ذكره عن المفترات فتم دراسته فعليا فى كتب الفقه بالمملكة العربية السعودية منذ سنوات  عديدة و هى (التبغ – القنب – القات – الخشخاش و بعضا اخر) فهى تعمل على صفة شبة فتور للجسم و تنشيط  لعده اجهزة فى احيان اخرى ليست مغيبة للوعى و الادراك كما هو الحال فى الخمور و الادوية المتداولة .

35 – فرض رقابة تامة على الصيدليات و الشركات المصنعة للادوية و ذلك لتفشى ظاهرة انتشار الادوية المخدرة التى اصبحت فى متناول الشباب و الاطفال مثل (الترامادول و الابترل و  غيرها ) والتى انتشر تجارها الذين هم فى الاغلب من العاملين بالصيدليات .

36 – رفع المناطق التى اخذت من النوادى الاجتماعية قسرا لمشاريع خاصة بالسيدة حرم السيد رئيس الجمهورية الاسبق  مثل نادى الغابة الرياضى .
·        تم نشرها من قبلى فى عدد من المواقع و المجموعات للإفادة و عذرا على الاخطاء الاملائية و ارجو ان اكون وفقت فى طرح افكاري و ارجو ان تنال استحسانكم .
مع خالص تحياتى
عمرو فاروق 
AMRVIRUS

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق